هل يمكن لفرع واحد من بين جميع فروع الفور سيزونز إضافة ملاذ حضري مهيب؟كيف يمكن أن يندمج مع المنطقة العربية والثقافية الحديثة والقديمة بآن واحد؟هل يمكن في هذه الحقبة الزمنية أن تكون المشربية عنصر أساسي لتكوين مبنى ما؟
مقال-
يعد تصميم “الفلل السكنية الصديقة للبيئة” توجهاً مهماً في عالم العمارة الحديثة، يهدف هذا التصميم إلى خفض الأثر السلبي للمباني واستخدام الموارد بشكل أكثر فعالية بالمقابل، بحيث يعتمد تصميم الفلل الصديقة للبيئة على عدة عوامل أساسية تعزز مفهوم الاستدامة البيئية بشكل فعلي وتحقق التوازن بين الطبيعة والإنسان....
قد يخيل لنا عند سماعنا عن مبنى مواقف سيارات طابقي بأنه مبنى ذو هدف وظيفي بشكل أساسي يكاد يخلو من التشكيل المعماري ، ذو واجهات معمارية مملة ورتيبة ، إلا أننا في هذا المقال أمام مبنى مواقف سيارات طابقي مختلف ، أمام مبنى متعدد الوظائف و يشكل احتضان السيارات جزء من وظائفه ، فكيف يمكن تحقيق تصميم متكامل وظيفياً...
تحطّ رحال رحلتنا الحوارية على أرض الكنانة "مصر"؛ لنحاور الرائدة في مجالها المهندسة المصرية، والمؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة هاند أوفر (رضوى رستم)، التي رُشحت مؤخراً لجائزة (تمييز) للنساء في العمارة والتشييد، كمرشحة جديرة بالثناء والإشادة عن فئة النجمات الصاعدات
يقدم لنا مشروع Villa Fann Hock منظوراً جديداً لتصميم المنازل والفيلات في السنغال بعيداً عن الرتابة المورفولوجية للمكان. يتكون المشروع من 3 عناصر رئيسية تلعب دوراً أساسياً في انفتاحه على المحيط، تم تصميمه كبيت للضيافة حيث يشعر الضيف كأنه مضيف في منزله.
المشاريع المعمارية قد تكون سبب نجاح مصمميها وبعضها قد تكون سبب فشلهم أما بالنسبة لمشروع فيلا سافوي فقد كان نقطة تحول للمعماري لوكوربوزييه جعلت نجمه يسطع أكثر فكان ومازال اسماً معمارياً هاماً فكانت فيلا سافوي منحوتة معمارية عصرية مزجت بشكل دقيق بين الشكل والوظيفة .
هل يمكن لمواد وتقنيات البناء المحلية التقليدية إنتاج عمارة عصرية؟
هل يمكن لعامل البناء أن يكون عنصراً رئيسياً في وضع التصميم المعماري؟
كل هذا ممكن في (بيت الطوب) لمكتب أندي رحمان المعماري.
تابع معنا لمعرفة المزيد!
تنبض العمارة ويُملأ المكان بروح الحياة عندما تتوقّف عن كونها مجرّد مواد بناء شُدّت إلى بعضها البعض.
لذلك تعتبر لحظة ولادة قرية الأطفال SOS في رايبور هي لحظة قدوم الأطفال والامهات إلى المبنى ليمتلئ بأصوات ضحكاتهم، ولعبهم، وبكائهم، وحتى قتالهم؛ هذه هي اللحظة الحقيقة لولادة قرية الأطفال SOS في رايبور.