ان وحشية الحرب وقساوتها غالباً ما تترك بصماتها على المدن طويلاً وتغير من شكلها، وما إن تبدأ هذه المدن بالتعافي حتى تظهر التحديات حول إعادة إعمارها وتأهيلها، ولعلّ أصعبها دائماً هو التحدي المتعلق بمواكبة التجديد والحداثة دون طمس هوية المدينة وتاريخها.
مقال-
تاريخ الأبراج السكنية وتحدياتها – History of residential towers and their challenges
المقتطف:
تعتبر ناطحات السحاب اليوم واجهات المدن الحديثة والعمران الإنساني بارتفاعاتها الشاهقة وأضوائها الباهرة، لكن هذا النوع من البناء يعتبر حديثاً جداً، واحتاج إلى العديد من التطورات والاختراعات والتغلب على...
مقال-
كيفية تصميم فيلا سكنية صديقة للبيئة
المقتطف:
يعد تصميم “الفلل السكنية الصديقة للبيئة” توجهاً مهماً في عالم العمارة الحديثة، يهدف هذا التصميم إلى خفض الأثر السلبي للمباني واستخدام الموارد بشكل أكثر فعالية بالمقابل، بحيث يعتمد تصميم الفلل الصديقة للبيئة على عدة عوامل أساسية تعزز مفهوم الاستدامة...
مقابلة مع المهندس باسم البرغوثي
المعمار الفلسطيني السوري باسم برغوثي، تخرج من كلية العمارة في جامعة دمشق عام 1984، وأتم دراسة الماجستير في كلية العمارة في جامعة إلينوي /Illinois/ في الولايات المتحدة الأمريكية.
عمل في العديد من الشركات و المكاتب الهندسية العربية و الأجنبية مثل (شركة المعماري ايفانز و...
مقال-
انطلقت الورشة كمحاولة لإيجاد حلول للإشكاليات التخطيطية التي عانت منها مدينة دمشق بعد خضوعها للتغيرات الديمغرافية الناتجة عن الأوضاع السياسية خلال العقد الماضي، بالإضافة إلى انعكاسات الوباء العالمي الذي انتشر خلال السنة الماضية، والذي لم يكن أقل وطأة على المدينة
تعتبر شبكة الآغا خان أحد أهم الجهات التي تسعى لتحسين جودة حياة المجتمعات وتمكين الأفراد من الاعتماد على ذواتهم، حيث تحتل مشاريع إعادة التأهيل نسبة جيدة من المشاريع المرشحة للفوز بجائزة الآغا خان من كل عام. سنتناول في هذا المقال أحد هذه المشاريع المرشحة لعام 2022 بشكل مفصّل.
في ظل انتشار ناطحات السحاب في جميع بقاع الأرض، يتناول هذا المقال شرح عن إحدى ناطحات السحاب التي تم تصنيفها على أنها ” أكثر الشقق السكنية الملائمة للعيش في أكثر مدن العالم الملائمة للحياة ” وذلك من خلال الإجابة على التساؤلات التالية: أين يقع المبنى؟ و ما هو ارتفاعه الإجمالي؟ ما هو الأسلوب المستخدم في...
مقال-
تأثير ناطحات السحاب على حياة قاطنيها
المقتطف:
بعدما ازداد عدد السكان في العالم وقلّت المساحات الزراعية، لم يعد التوسع الأفقي مجدياً في المساكن، وبدأ التحول إلى التوسع الرأسي، الذي يجعل المساحة نفسها تستوعب عدداً أكبر من السكان ويبدو أنه من الصعب تغيير هذه الفكرة في المستقبل. لم يتوقف الأمر عند التوسع...