بأسلوبها البسيط وتركيبها اللطيف، استطاعت أن تتناغم مع محيطها بشكل جذاب منسجمة مع السياق التاريخي لبيئتها مع بصمة حديثة تميزها، متيحة للمستخدمين التمتع بالمشاهد البانورامية المدهشة من حولها. تجذب أشعة الشمس من الخارج وتبعث بها لكامل الفراغات الداخلية لتترك أثر الضوء في كل زاوية من زواياها. فكيف استطاعت...
مدرسة كامانار الإعدادية (السنغال)
هذا المشروع من العدد (108)، اضغط هنا لرؤية العدد.
تشبه العمارة البيئية أثر الفراشة في أفعالها البسيطة وتأثيراتها العظيمة، ليس على البيئة فقط بل على هوية المكان والإنسان أيضاً. من الأمثلة الحية على هذا هو مشروع المدرسة الإعدادية كامانار بالسنغال المرشحة للفوز بجائزة أغا...
فيلا في مدينة الغارف، البرتغال من تصميم ريكاردو بوفيل
هذا المشروع من العدد (110)، اضغط هنا لرؤية العدد.
لقد كان الدافع الأول للإنسان في محاولته لإيجاد مسكن له، هو البحث عن ملجأ ومأمن يحميه من ظواهر الطبيعة ومؤثراتها ومحتوياتها، ومع مرور الأزمنة وتتالي العقود أصبح المسكن إضافة لوظيفته السابقة الذكر هو...
نيامي 2000 (النيجر)
هذا المشروع من العدد (108)، اضغط هنا لرؤية العدد.
المقتطف:
” هذا نوع مختلف من الابتكار، نظرة أعمق نحو الأنماط والعودة إلى الجذور، و هذا ما أحبه.”
العضو في هيئة التحكيم ميمي هوانغ Mimi Hoang
مثل العديد من المدن في العالم النامي، نيامي؛ العاصمة الجافة والغبارية للنيجر...
هل يمكن لفرع واحد من بين جميع فروع الفور سيزونز إضافة ملاذ حضري مهيب؟كيف يمكن أن يندمج مع المنطقة العربية والثقافية الحديثة والقديمة بآن واحد؟هل يمكن في هذه الحقبة الزمنية أن تكون المشربية عنصر أساسي لتكوين مبنى ما؟
يُعتبر مشروع “المساحات النهرية الحضرية” الحاصل على جائزة “آغا خان الدولية” من أهم المشاريع المعمارية البيئية التي نُفذت على نهر Nabaganga في بنغلادش كونها نقطة تخديم للمدينة، فقد أتاحت لسكان المنطقة فرص لتلبية احتياجاتهم المختلفة كغسل الثياب والاستحمام وممارسة طقوسهم الخاصة.
فيلا داشت-إي-تشيل “Dasht-e-Chehel”
هذا المشروع من العدد (110)، اضغط هنا لرؤية العدد.
تقدم هذه الفيلا تجربة معيشية لا مثيل لها، حيث استطاع فيها المهندسون أن يعززوا القدرة على العيش في مناخ بارد، كما تحاط بإطلالات مبهرة تتخطى المساحة الداخلية لها حيث يمكنك العيش في مساحة داخلية حميمية دون أن تفقد الاتصال...
في عصرٍ يتطور فيه عالمنا بوتيرةٍ غير مسبوقة، يخضع مفهوم العمارة السكنية عامة وعمارة الفيلات خاصة لتحولٍ ثوريٍّ مستمر ومتسارع، حيث أن مفهوم "فيلا المستقبل" يركز على الابتكار باستخدام التكنولوجيا، الراحة، والاستدامة، فتظهر أفكار جديدة تتحدى حدود ما يمكن أن تكون عليه الفيلا.
وكيف يجب أن نصمم فيلا المستقبل...