نيامي 2000 (النيجر)
هذا المشروع من العدد (108)، اضغط هنا لرؤية العدد.
المقتطف:
” هذا نوع مختلف من الابتكار، نظرة أعمق نحو الأنماط والعودة إلى الجذور، و هذا ما أحبه.”
العضو في هيئة التحكيم ميمي هوانغ Mimi Hoang
مثل العديد من المدن في العالم النامي، نيامي؛ العاصمة الجافة والغبارية للنيجر...
تنبض العمارة ويُملأ المكان بروح الحياة عندما تتوقّف عن كونها مجرّد مواد بناء شُدّت إلى بعضها البعض.
لذلك تعتبر لحظة ولادة قرية الأطفال SOS في رايبور هي لحظة قدوم الأطفال والامهات إلى المبنى ليمتلئ بأصوات ضحكاتهم، ولعبهم، وبكائهم، وحتى قتالهم؛ هذه هي اللحظة الحقيقة لولادة قرية الأطفال SOS في رايبور.
المشاريع المعمارية قد تكون سبب نجاح مصمميها وبعضها قد تكون سبب فشلهم أما بالنسبة لمشروع فيلا سافوي فقد كان نقطة تحول للمعماري لوكوربوزييه جعلت نجمه يسطع أكثر فكان ومازال اسماً معمارياً هاماً فكانت فيلا سافوي منحوتة معمارية عصرية مزجت بشكل دقيق بين الشكل والوظيفة .
إلياس خوري، معمار فلسطيني درس في إيطاليا وتخرج من كلية الهندسة المعمارية في ميلانو عام 2005، تنقل في دول حوض المتوسط وأوروبا، تأثر بعمارتها واكتسب من خبراتها ثم عاد إلى فلسطين ليبدأ بمحاولات بناء عمارة متوسطية سليمة.
عنوان المقال
هذا المشروع من العدد 107 اضغط هنا لرؤية العدد.
المقتطف:
جمعية قرى الأطفال: هي جمعية وطنية غير ربحية تأسست عام 1983 برئاسة فخرية من جلالة الملكة نور الحسين.
تقدم الجمعية الرعاية لما يقارب من مئتين وخمسين (250) طفلا من الأطفال الأيتام وفاقدي السند الأسري في اثنين وثلاثين (32) منزلا عائليا...
فيلا ماندرا
هذا المشروع من العدد (110)، اضغط هنا لرؤية العدد.
تقع فيلا ماندرا في جزيرة تينوس في اليونان تم تصميمها بواسطة مكتب K-Studio بأسلوب حديث يجمع بين العناصر الطبيعية والمعمارية بشكل متناغم، حيث تتميز بتصميمها الأنيق والبسيط، من خلال المساحات المفتوحة ذات الإطلالات الخلابة على المحيط والمناظر...
مقال-
لعل أول ما نبحث عنه في مشروع حاصل على مرتبة أفضلية هو سبب تميزه وتفضيله مشروع نُفّذ عام 2019 وتميز في العام ذاته! لاشك بوجود سر ما في داخله أو في تصميمه!ربما لأنه خُلق من المنطقة وإليها.
مقال-
كرسي S: تحفةٌ تتحدى الزمن!
أول كرسي بلاستيكي في العالم يُصنع من قطعة واحدة دون أرجل، صممه فيرنر بانتون عام 1959 ليثور على قيود التصميم التقليدي.
بشكله العضوي المتموج وألوانه الصارخة، تحول من أيقونة النخبة إلى رمزٍ شعبي، وبات نموذجاً للاستدامة بإعادة تدوير 100% من مواده.